۰

هشاشة العظام

ما هو مرض هشاشة العظام

 

osteoprasis-alale.

 

مرض هشاشة العظام هشاشة العظام  هو المرض الذي يتم تخفيض كثافة و نوعية العظام. كما تصبح العظام أكثر مسامية وهشة ، يتم زيادة بشكل كبير من خطر الاصابة بكسور . فقدان العظام يحدث بصمت و تدريجيا . في كثير من الأحيان لا توجد أعراض لحين حدوث الكسر الأول . ما الذي يسبب هشاشة العظام ؟ اليسار: العظام الطبيعية ، والحق : هشاشة العظام boneLeft :  العظام الطبيعية ، والحق : هشاشة العظام عظامنا و الأنسجة الحية و المتغيرة باستمرار . من لحظة الولادة وحتى مرحلة الشباب ، وعظام على تطوير وتعزيز . عظامنا هي في هم الأكثر كثافة في 20s في وقت مبكر لدينا - دعا ذروة الكتلة العظمية . عرض معلومات أكثر تفصيلا حول علم الأحياء العظام . ونحن في سن بعض من خلايا العظام لدينا تبدأ في حل مصفوفة العظام ( ارتشاف ) ، في حين أن خلايا العظام الجديدة الودائع عظمية ( تشكيل ) . وتعرف هذه العملية باسم إعادة عرض . لل أشخاص الذين يعانون من هشاشة العظام ، وفقدان العظام يفوق نمو العظام الجديدة . تصبح العظام مسامية، و هشة و عرضة للكسر . للحصول على معلومات أكثر تفصيلا انظر الفيزيولوجيا المرضية : الأسباب البيولوجية لل مرض هشاشة العظام . الكسور في جميع أنحاء العالم ، 1 من كل 3 نساء و 1 من كل 5 رجال في خطر من وجود كسر هشاشة العظام . في الواقع، يقدر وجود كسر هشاشة العظام إلى أن يحدث كل 3 ثوان . أكثر الكسور شيوعا الناتجة عن ترقق العظم تصيب الورك والعمود الفقري والمعصم. احتمال من هذه الكسور التي تحدث ، خاصة في الورك والعمود الفقري ، ويزيد مع التقدم في العمر في كل من المرأة والرجل. ومما يثير القلق بصفة خاصة هي العمود الفقري ( الشوكي) والورك كسور . يمكن كسور العمود الفقري يؤدي إلى عواقب وخيمة، بما في ذلك فقدان الطول، آلام حادة في الظهر و التشوه (التي تسمى أحيانا الحدبة الارمله و ) . أما كسر الورك غالبا ما يتطلب عملية جراحية ويمكن أن يؤدي إلى فقدان الاستقلال أو الموت . الوقاية والتشخيص والعلاج والخبر السار هو أن هناك العديد من الخطوات التي يمكن اتخاذها ل منع هشاشة العظام و التشخيص. انها الآن حالة يمكن علاجها إلى حد كبير ، مع وجود مزيج من تغيير نمط الحياة و العلاج الطبي الملائم ، العديد من الكسور يمكن تجنبها.

 

ما هي أعراض هشاشة العظام

 

osteoprasis-alale1

 

يعد مرض هشاشة العظام وهو مرض يعني العظام المنخورة أحد أكثر أنواع الأمراض العصرية المنتشرة في الأونة الأخيرة وتصبح فيه العظام هشةٌ جداًويتطلب هنا الحذر عن الأصابة بهذا المرض لأن اي جهد قوي يؤدي الى كسر في العظام فوراً ويحتاج مريض الهشاشة الى عدم الانحناء بسرعة والضغط على العظام . وهناك نوعان لهشاشة العظام: 1.هشاشة للعظام تسمى الأولية وهي تحدث للجنسين ولكن غالباً تحدث للنساء . 2. هشاشة عظام ثانوية وهي تحدث نتيجة تناول ادوية معينة مثل (الغلوكوكورتئيدات ) ويشيع انتشار هذا المرض بوجه الخصوص في الفئات العمرية الكبيرة والنساء، ومن خلال إسم هذا المرض هو تحول صلابة العظم إلى جسم هش، و إهمال هذا المرض يؤدي إلى أنحلال وتفكك جزيئات العظم الرئيسية في الجسم مما يؤدي في سهولة تفتت وكسور العظام نتيجةَ لأقل صدمة يتعرض لها الجسم البشري، ومن هنا نتعرف ما هي الأسباب الرئيسية لهذا المرض والذي يصنف واحداً من أخطر الأمراض التي انتشرت بكثرة بين الجنس البشري. تناول الأغذية والمأكولات الغنية بملح الطعام (الصوديوم)، الذي يتسبب في خسارة الجسم من عنصر الكالسيوم ركيزة التغذية الأساسية لبناء العظم، عن طريق التخلص منه عن طريق افراز العرق او البول، مما يؤدي لضعف وقصور بالعظم. انقطاع الطمث (العادة الشهرية) لدى المرأة ، لتوقف المبايض لدى المرأة في هذه المرحلة عن افراز هرمون (الأستروجين) وهذا الهرمون عنصر أساسي وفعّال في علاج نقص الكلس والمعادن الهامة التي يحتاجها العظم. وأيضاً عوامل نمطية مهمة تكون سببا هاماً ورئيسيا في هشاشة العظام ومنها (التدخين، شرب الكحوليات، تناول بعض الأدوية مثل الكورتيزون). أمراض عضوية ومنها ( قصور في الغدة الفوق درقية، التهاب المفاصل الروماتويدي ، قصور الغدد التناسلية، مرض السكري) . أمّا أعراض مرض هشاشة العظام فهي كثيرةٌ ولكن سنورد أهم هذه الأعراض : 1.ألآم في الظهر ومن المحتمل ان تكون هذه ألآلام والأوجاع حادة جداً لدرجة انه من الممكن ان لا يتحملها الأنسان إلإ بمسكنات . 2.يبدأ الانسان بفقدان الوزن رويداً رويداً وتبدأ القامة بالأنحناء 3. حدوث بعض الكسور وخصوصاً في الفقرات وبعض المفاصل والفخذين . أمّا الوقاية من هذا المرض فهو في البداية يجب المواظيبة على التمارين الرياضية المفيدة وهي تمارين تبني الجسم والمواضبة على التغذية الصحيحة المفيدة للجسم وعدم فقدان اهم الفيتامينات في الجسم مثل الكالسيوم والابتعاد عن المشروبات الغازية .

 

ما هي علامات هشاشة العظام

 

osteoprasis-alale2.

 

(المرض الصامت ) مرض هشاشة العظام ، و هو مرض يصيب الإنسان و قد لا يكن على دراية بأنه مصابٌ به ، و هو عبارة عن اضطراب يحدث في العظام ، يسبب حالة من الضعف فيهم ، فتصبح أكثر عرضةً للإصابة بالكسور فقط لمجرد انحاء العظام ، أو قيام الشخص بحركاتٍ قد تجهده ؛ بسبب حدوث الفراغات بين الخلايا العظيمة تلك . تنتشر هشاشة العظام في الغالب في الأوراك ، و المرفق ، و العمود الفقري ، بالأخص عند النساء اللاتي يبلغن الخمسين من عمرهن فما فوق . أسباب هشاشة العظام : السبب الرئيسي الكامن خلف هشاشة العظام في الجسم هو فقدان العظم لكثافته ، و هذه الكثافة هي التي ترتبط مع الكالسيوم و باقي المعادن . كما قد يكون السبب و راء الإصابة بالهشاشة هو وجود عجز في تعويض الخلايا العظيمة القديمة ، بخلايا أخرى جديدة . أو قد يرجع السبب إلى أن الجسم يعاود امتصاص كالسيوم العظام بطريقة مفرطة . وهنالك عوامل تزيد من فرص الإصابة بالهشاشة ، منها : 1 . العامل الوراثي ، فيكون المرض موجودٌ أصلاً في تاريخ العائلة . 2 . الإناث ، فيصيب المرض في الأغلب الإناث . 3 . الإفراط في شرب الكحول ، يساهم في الإصابة بالهشاشة بشكل أكثر . 4 . اضطرابات الأكل ، و فقدان الشهية من العوامل أيضاً التي تزيد من احتمالية الإصابة بالهشاشة في العظام . 5 . المداومة على تناول العقاقير لفترات زمنية طويلة . 6 . التدخين . علامات مرض هشاشة العظام : يشعر المصاب بالهشاشة بآلام في الظهر ، تنتج هذه الآلام من الكسور التي قد تحدث بسبب الهشاشة ، و بسبب انهيار الفقرات في الجسم . كما يأخذ جسمه شكل المحني ، و تصبح عظامه أكثر عرضه للكسر بأي وقت و بسهولة ، مع تناقص طول المصاب تدريجياً مع الوقت . للوقاية من مرض هشاشة العظام : ينصح بتناول المصادر الغذائية تلك التي تحتوي على معدن الكالسيوم ، و على فيتامين د ، و المداومة على التمارين الرياضية ، و الإبتعاد كلياً عن شرب الكحوليات ، و التدخين أيضاً . علاج هشاشة العظام : ممارسة الرياضة ، اتباع نظام غذائي صحي ، تناول الكالسيوم و فيتامين د من خلال الأطعمة ، و تناول الأدوية لتعزيز القوة في العظام ، و تناول العقاقير التي تساعد في علاج الاضطرابات المتعلقة بالهرمونات المرتبطة بهشاشة العظام .

 

 

osteoprasis-alale4

 

ما اعراض سرطان العظام

سرطان العظم وأنواعه مرض خبيث يعمل على تدمير خلايا العظم السّليمة، وليست كلّ الأورام التي تُصيب العظم سرطانيّة، بل منها ما هو حميد وهو النّوع الأكثر انتشاراً. ويشترك النّوعان في نموّهما وإحداثهما ضغطاً على أنسجة العظم المُحيطة، إلّا أنّ الأورام الحميدة لا تنتشر ولا تعمل على تدمير الخلايا السّليمة، وبالتّالي لا تُشكّل خطراً حقيقيّاً على حياة المريض، على العكس من الأورام السرطانيّة. أنواع سرطان العظم يُقسم سرطان العظم إلى نوعين رئيسَين، هما؛ أولّي، أي أنّه ينشأ من خلايا العظم نفسها، وثانويّ يصل إلى العظم بعد انتشاره من أعضاء أُخرى أصابها السّرطان كالثّدي أو الرّئة أو البروستاتا. وتُعتبر الأورام الأوليّة أقلّ شيوعاً وبشكل كبير من الأورام الثانويّة، إذ تُشكّل ما نسبته 1% من الأورام التي تُصيب العظم. ويتكوّن العظم من عدّة أنواع من الخلايا: الخلايا العظميّة، والغضروفيّة، والليفيّة، بالإضافة إلى نُخاع العظم، ولذلك تختلف أنواع سرطان العظم باختلاف الخلايا المُصابة، فكل نوع من الخلايا يُصيبه ورم معيّن، ومن هذه الأنواع ما يأتي:[١] السّاركوما العظميّة: (ساركوما تعني الورم الخبيث) التي تُصيب الخلايا العظميّة، وتظهر عادةً في الرّكبة أو الذّراع، وتحدث في الفئة العمريّة ما بين 10 و19 عاماً، وقد تحدث عند من هم أكبر من 40 عاماً إذا ما كانوا يُعانون من حالات مرضيّة أُخرى. السّاركوما الغضروفيّة: التي تنشأ في النّسيج الغضروفيّ الموجود على أطراف العظم، وتظهر عادةً في الحوض والسّاق والكتف، وتنتشر عادةً عند البالغين (أكبر من 40 عاماً)، وتزيد فرصة الإصابة به مع التقدّم بالعمر. إيونج ساركوما: وهو ورم قد يَنشأ في العظم بالإضافة إلى الأنسجة الأُخرى، كالأنسجة الدُهنيّة أو الأوعية الدمويّة، وينتشر غالباً في العمود الفقريّ، والحوض، بالإضافة إلى الذّراعين، والقدمين، ويُصيب المراهقين والأطفال الأقلّ من 19 عاماً. أعراض سرطان العظام هناك العديد من الأعراض التي يشعر بها مريض سرطان العظم منها:[٢] [٣] الشعور بآلام في العظم: وعادةً ما يكون ذلك أول الأعراض التي تُصيب المريض وأكثرها شيوعاً كذلك، إذ يشعر المريض بألم في العظم المُصاب، وقد يكون هذا الألم مُتفاوتاً في شدّته في بداية الإصابة بالمرض، كما أنّه قد يختفي أحياناً، وما يلبث أن يُصبح شديداً وثابت الشدّة عند تفاقم سرطان العظم، ويزداد الألم سوءاً أثناء اللّيل أو عند القيام بأنشطة تشمل العظم المُصاب. تورّم المنطقة المُصابة: وقد لا يحدث ذلك إلّا بعد مرور أسابيع من الإصابة بالسّرطان، عندها قد يظهر انتفاخٌ أو نتوءٌ أو كتلةٌ في المنطقة المُصابة. وتُسبّب الأورام التي تشمل فقرات الرّقبة ظهورَ كتلة هنالك، فيُصاب المريض عندها بصعوبةٍ في البلع والتنفّس. تصلّب وتورّم المفاصل: ويحدث ذلك إذا ما كان الورم قريباً من المِفصل أو داخله، عندها يشعر المريض بألم عند تحريك المِفصل المُصاب، بالإضافة إلى تحديد مدى الحركة فيه. *الإصابة بالكسور: إذ قد يُضعِف الورم العظمَ المُصاب على الرّغم من أنّه في مُعظم الأحيان لا يُصاب العظم بالكسر، فحينها يشعر المريض بألم شديد ومُفاجئ في العظم، وما يحدث عادةً هو ظهور نتوءات خارجيّة ناتجة عن كسور صغيرةٍ تحصل في المراحل المُتقدّمة جدّاً من المرض. أعراض أقلّ شيوعاً للإصابة بسرطان العظم: فإذا ما نشأ الورم السرطانيّ قريباً من النّخاع الشوكيّ فإنّه يُشكّل ضغطاً عليه، وذلك يُسبّب الشّعور بخدر وضعف في الأطراف. وقد يُصاب المريض بأعراض أُخرى غير مُحدّدة، كارتفاع درجة حرارة الجسم، والإحساس بالإعياء العام، وفقدان الوزن، والإصابة بفقر الدمّ. العوامل التي قد تزيد من فرصة الإصابة بسرطان العظم بعض الأشخاص معرّضون أكثر من غيرهم للإصابة بسرطان العظم مثل:[٤] الأطفال والمراهقون: بشكلٍ عامّ تحصل معظم حالات الإصابة بسرطان العظم عند الأطفال أو المُراهقين من هم أقلّ من 20 عاماً. الأشخاص الذين خضعوا سابقاً للعلاج بالأشعّة. المَرضى المُصابون بمرض باجيت: وهو مرض ينتج من خلل في عمليّة بناء وهدم خلايا العظم، وينتج عنه عظامٌ ضعيفةٌ على الرّغم من أنّها أكثر سماكة من العظام الطبيعيّة. وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان العظم. الأشخاص المصابون بسرطان شبكيّة العين الوراثي: وهو نوع من الأورام الذي يُصيب الأطفال عادةً. الأشخاص المصابون بمتلازمة لي فروميني: وهو مرض نادر ناتج عن خلل جينيّ. الأطفال المولودون بفتق سُرِّي. علاج سرطان العظام لعلاج السّرطان طُرق عديدة ومُختلفة، ويعتمد اختيار الطّريقة المناسِبة على عوامل عدّة، كنوع الورم، وموقعه، والمرحلة التي وصل إليها، بالإضافة إلى عمر المريض وحالته الصحيّة العامّة. أمّا أبرز طرق علاج سرطان العظم فهي على النّحو الآتي:[١] إجراء العمليّات الجراحيّة: وهو العلاج الأكثر استخداماً لسرطان العظم، ويتمّ بإزالة الورم بالكامل، بالإضافة إلى جزء من الأنسجة المُحيطة به. العلاج الكيميائيّ: ويكون باستخدام الأدوية الكيميائيّة المُضادّة للسّرطان، ولا يُستخدَم هذا النّوع من العلاج عند الإصابة بالسّاركوما الغضروفيّة. العلاج الإشعاعيّ: ويتمّ باستخدام موجات عالية الطّاقة من أشعة أكس لقتل الخلايا السرطانيّة، وتُستخدم عادةً بالإضافة إلى الجراحة. إجراء جراحة بالبرودة الشّديدة: ويتضمّن ذلك استخدام النّيتروجين السّائل لتجميد الخلايا السرطانيّة ومن ثم تدميرها.

 

أ

تاريخ الإضافة: ۱۲ رَمَضان ۱٤۳۸

النشرة

آلاله السياحة العلاجية هشاشة العظام اعراض علاج سرطان العظام

إرسال الملاحظات

سيتم عرض تعليقاتكم بعد التحري عنها.
Behpardakht